ليلة
مرعـبــة !!
جاءت إقامتى فى أحد الفنادق الكبيرة ... فى وسط مدينة شيكاجو
غرفتى القابعة فى الدور الأخير من الفندق أعطتنى فرصة لإستكشاف المدينة الجديدة كليةً عليّ , من علِ
برودة الجو - و التى انحدرت تحت درجة الصفر - أكاد أن أشمها من خلف زجاج شباك الغرفة .. حيث اصطبغ الكون خارجاً بلون ضبابي , جعل العمارات المجاورة تبدو كأشباح مبهمه المعالم
لم أستسلم لبرودة الجو الخارجى .. و لا لدفء الغرفة الداخلى .. انطلقت باتجاه ( مول تجارى ) مجاور للفندق , طمعاً فى كابتشينو ساخن من إحدى الكافيهات المتدثرة بتكييفها الساخن , وسط عبق القهوة الذى يذهب العقول فى مثل هذا الوقت من شهر نوفمبر البارد
لكن ... على باب المول , كان هناك بعض من رجال الشرطة .. يضعون سياجاً من الشرائط مانعين الدخول !!
( خير يا جودعان !!! ... فيه ايه يا جودعان !!! )
رجعت الفندق مرة أخرى مستفسراً عن سبب إغلاق المول من قبل الشرطة ...
أخبرنى موظف الإستقبال أن هناك رجل ذبح إمرأة داخل المول .. ثم قتل نفسه بعد ذلك !!!
………
أكابتشن ... أكابتشن !!!
هو الموطار من أي جيهه ... بلييز ؟؟؟؟
جاءت إقامتى فى أحد الفنادق الكبيرة ... فى وسط مدينة شيكاجو
غرفتى القابعة فى الدور الأخير من الفندق أعطتنى فرصة لإستكشاف المدينة الجديدة كليةً عليّ , من علِ
برودة الجو - و التى انحدرت تحت درجة الصفر - أكاد أن أشمها من خلف زجاج شباك الغرفة .. حيث اصطبغ الكون خارجاً بلون ضبابي , جعل العمارات المجاورة تبدو كأشباح مبهمه المعالم
لم أستسلم لبرودة الجو الخارجى .. و لا لدفء الغرفة الداخلى .. انطلقت باتجاه ( مول تجارى ) مجاور للفندق , طمعاً فى كابتشينو ساخن من إحدى الكافيهات المتدثرة بتكييفها الساخن , وسط عبق القهوة الذى يذهب العقول فى مثل هذا الوقت من شهر نوفمبر البارد
لكن ... على باب المول , كان هناك بعض من رجال الشرطة .. يضعون سياجاً من الشرائط مانعين الدخول !!
( خير يا جودعان !!! ... فيه ايه يا جودعان !!! )
رجعت الفندق مرة أخرى مستفسراً عن سبب إغلاق المول من قبل الشرطة ...
أخبرنى موظف الإستقبال أن هناك رجل ذبح إمرأة داخل المول .. ثم قتل نفسه بعد ذلك !!!
………
أكابتشن ... أكابتشن !!!
هو الموطار من أي جيهه ... بلييز ؟؟؟؟